في الواقع والحقیقة ان لنبات او فاکهة الکرز من الفواکه الصیفیة ذات هل حبوب الکرز تزید الوزن الفوائد العدیدة والکثیرة ومن المؤکد ان لها الکثیر من التأثیرات الایجابیة علی البدن وکما نعلم ویعلم الجمیع ان للفواکه بصورة عامة الکثیر من الفوائد التي لها اهمیة کبیرة فی حیاتنا الصحیه العامة ونحن نعلم ان الفواکه لولاها لما استطعنا ان نبني اجسامنا ونحمیها من اخطار الامراض التي غالبا ما تداهمنا فغالبا ما نلاحظ ان الکثیر من الامراض تأتي من عدم الاعتناء بصحتنا وولو راعینا بعض النقاط التي من شأنها ان تحفظ لنا صحتانا وننعم بافضل النعم والسلامة والصحة فکما نعرف ویعرف الکل او الاغلب من الناس یعلمون ان لجمیع انواع الفواکه لها العدید من الفوائد والمنافع التي لا یمکن للجسم ان یستغني عنها ابدا ولذلک فان الاطباء تنصح وباستمرار من تاناول الفاکهة وخاصة الفواکه الطازجة فالفواکه بما تحتوي علی فیتامینات وبروتینات وبعض المعادن والعناصر الغذائیة الاخری فهي بامکانها ان تنفعنا في الکثیر من الامور ومنها الصحة. صحتنا وسلامتنا فالفواکه بما لها من من تاثیر کبیر علی صحتنا وسلامتنا ونحن نلاحظ وبنفس الوقت نعجب من ان الانسان یترک او یترکون تناول او اکل الفواکه ویرکضون او یتسابقون وراء الاغذیة السامة والتي لم یتحصل من وراءها إلا الضرر والاذی والامراض والاوبئة فهذه الاغذیة التي نراها مصنوعة من قبل اناس لیس لهم اي رحمة او رأفة فقط هدفهم الاساسي والوحید هو جني الارباح الطائلة ولو علی حساب قتل الناس جمعیهم مثل الببتزا او الهمبگر وغیرها من انواع الاغذیة والمرطبات فکلها سامة قاتلة ومع الاسف الناس بدون وعي او تفکیر ترکض وتتسابق في شرائها والمصنوعون او الشرکات المصنعة لهذه المأکولات او الاغذیة السامة یتفرجون ویضحکون علی اذقان الناس. علی اي حال لا یوجد اغذیة افضل وانفع واکثر صحة وسلامة من الفواکه فالفواکه لها النفع الکثیر والفوائد الکثیرة التي تعود علی البدن. ولکل فاکهة خصوصیاتها ومنافعها التي تتمیز بها والتي لها تأثیر مباشر ونفع کثیر بالنسبة علی البدن.
هل الکرز یزید الوزن
في الحقیقة اننا عندما ندرس ونبحث عن ما للفواکه من فوائد ومنافع هل الکرز یزید الوزن وما الی غیر ذلک من امور کلها فائدة ومنفعة وصحة وسلامة علی البدن فان الفواکه او الفاکهة تأتي بالدرجة الاولی بالنسبة الی الاغذیة المناسبة والنافعة لبدن الانسان والاهم من ذلک ان هذه الاغذیة او الفواکه هي وجدت منذ الازمنة الاولی او منذ العصور الاولی منذ ان خلقت الدنیا وربما تکون قبل خلق ادم علیه السلام وعلی نبینا الکریم افضل الصلاة والسلام فان هذه الفواکه من صنع وخلق الله والله هو وحده العالم بالنفع او الضرر بالنسبة لنا فالله هو الوحید الفذي یعلم ما ینفعنا حقا وما یضرنا ولا احد غیره یعرف ویستطیع ان یشخص ما ینفعنا او یضرنا بالصورة القطعية او علی النحو الجزم والحتمیة. ا یعتقد بعض الناس ان الاطباء هم القادرین الوحیدین ان یشخصوا ما ینفع المریض او ما ینفع الناس وما یضرهم او ما یضر المریض وهذا في الحقیقة خطأ فاحش ورأی سائد في جمیع دول واقطار العالم وهو رأي خاطيء مئة بالمئة والدلیل علی ذلک انت لو مرضت لا سمح الله وراجعت طبیبا ووصف لک الطبیب بعض الادویة فلا شک ان هذه الادویة لا لا یکون بها شفاءک منئة بالمئة وهذا حتمي ومسلم به عقلیا وتجربیا اي بالتجربة ایضا ثبت ذلک. ثتبت ان الوصفة او العلاج الذي یکتبه لک او یصفه لک الطیب علی یکون علی نحو الجزم والقطع انه به یتم شفاءک من مرضک ابدا ولذلک نری ان الکثیرین من الاطباء یطلبون من مرضاهم الذین یزورونهم في عیاداتهم او في محل عملهم في المستشفیات مثلا او المستوصفات عادة ما یطلبون من مرضاهم ان هذا الدواء استعمله او استفد منه لمدة عشرة ایام مثلا او اقل او اکثر من ذلک فان لم ینفعک ولم تشفی من مرضک فارجع لی مرة اخری اصف لک علاجا اخر وهذا اکبر دلیلا علی ان الطب او علم الطب هو علم تجریبي ولیس علم واقعي فالطب اساسه التجربة وهذا معروف ومجرب وحتی القوانین الطبیبة هي فرضیات ونظریات ولیس لها من الواقع والحقیقة شيء. فاننا لو ذهبنا الی اي طبیب فهو سوف یجرب علیک مجموعة من الادودیة والعلاجات الطبیبة عسی ان تفلح احدها في علاجک او تلائم واحدة من تجاربه علیک مرضک ویتم شفاءک وعند ذلک یفهم الطبیب ان هذا المرض ینفعه فقط هذا الدواء او العلاج واذا زاره مریض اخر ایضا یشکوا من نفس مرضک فهو یصف له علاجا نفس العلاج الذي وصفه لک ان کلان مرضه یشبه او هو نفس مرضک وان لم یتشافی فیجرب علیه دواء اخر وهکذا وبالنتیجي نحن المساکین محط تجارب الاطباء کما هو الحال فيما لو اردت ان ترکب باب بیتک او تصلح تلفزیوک فانت تجرب کلما یخطر ببالک حتی تنجح وتفلح في النتیجة وعند ذلک تعرف ان العطل او السبب في عطل التلفزیون هو هذا فاذا عطل مرة اخری تجرب علیه ما استفدته من تجربتک الاولی فان لم تفلح تجرب طریقة اخری وهکذا فالعالم هو کله مبني علی التجربة وکل العلوم والنظریات بهاءا منثورا ولا علم حقیقی موجود فکلنا نعمل ونحتاط ونعیش عن طریق التجارب وننجح في حیاتنا او نفشل کله یرجع الی التجارب التي عشناها فلا احد یعلم الیقین او الغیب ولکن کل ما لدنا الانسان هو التجربة وحتی العقل لا یستطیع ان یصدر حکما او یفتي او یحکم بشيء لولا التجربة فالعقل اتیضا یستفید من التجربة وانا اضرب لک مثلا ان العقل لولا التجربة ایضا لفشل ولم یحقق اي نجاحا، فالعاقل هو الذي یستفید من التجارب التي مر بها وکما قال المعصوم سلام الله علیه لا یلدغ المؤمن اي العاقل من حجر مرتین. علی العموم فلو ان اردت ان تشارک او تعمل شراکة مع انسان اخر وانت لم تمر باي تجربة فسوف لا شک ان تخسر وتفشل لو کان شریک مکار ذات حیل ودهاء وخبث فاین عقلک اذن وماذا نفعک عقلک؟ ولا شک ولا ریب ان البعض او بعض الناس هل قدرة هائلة جدا علی ان یقلب الحق باطلا والباطل حقا وتری من العقل ان تتبعه وتستمع الیه. علی اي حال فالعلوم کل العلوم تجریبیة ولا احد یعلم الحقیقة سوی الله وحده سبحانه فهو عظیم وقادر وعالم وهذه الفواکه لاشک بما انها من خلق الله فلا شک ولا ریب انها نافعة ومفیدة جدا لنا.
حبوب الکرز للتنحیف
الفواکه باجمعها کلها فوائد ومنافع ولا توجد اي فاکهة لا توجد او لا تحمل فوائد کثیرة وعدیدة فلا شک ان حبوب الکرز مفیدة للتنحیف وذلک لان جمیع الفواکه لها منافع وفوائد عظیمة وعدیدة ومتنوعة ولکن هناک امرا لا بد من ذکره وهو ان هذه الفواکه لا یأتي منها الضرر ابدا ولیس لنا وقتا حتی نفصل ونتشرح مطولا ولکن نقول ان حبوب الکرز تنفع للنحیف کما هو في العنوان فاما اذا اراد الانسان ان یکون نحیفا لا انها تضعف او تنحف الانسان. الکرز یسمن نعم هذا مما لا شک فیه ولاغبار علیه ولا یشک او یرتاب به اثنان من الکرز یسمن الناس ابدا فالکرز یسمن فیما لو اراد الانسان ان یسمن فمرة یکون السمنة او تکون السمنة ضرر ویکون الکرز یسمن ان تناول الکرز یکون ضارا للانسان وهذا لا یصدق ولا یعقل ابدا ومرة یکون الکرز یسمن فیما لو اراد الانسان یکون سمینا وهنا یکون الکرز نافعا ولیس ضارا، فیلزم الانتباه رجاءا. الکرز کم کالوري للکثیر من انواع الفواکه او للعدید من الفواکه منافعها وفوائدها العدید الکرز کالوري والمتنوعة والمختلفة والتي لا یمکن عدها او حصرها ابدا في مجال معین فالفواکه بما فیها فاکهة الکرز هي نافعة لکل شي ولا تحتوي الا علی الفائدة العظیمة والمنفعة الجزیلة. الکرز کم نقطة الکرز من الفواکه ذات المنافع المتعددة والفوائد الکثیرة المختلفة والمتعددة الکرز کم نقطة له الکثیر من الفوائد والمنافع والایجابیات التي تعود علی البدن وتردفه بکل فائدة صحیة وتمنحه السلامة الدائمة.
تم تقديم تعليقك بنجاح.